إن علمنا أن المسجد الأقصى المبارك هو تلك المساحة المسورة من الأرض، الواقعة فوق هضبة موريا بالجنوب الشرقي للبلدة القديمة بالقدس، وليس مجرد بناء أو اثنين داخل هذه الساحة, فإن احتلاله هو أخطر ما يمكن أن يحل به. لأنه بالاحتلال يتحول من أرض يوحد الله بها إلى أرض يعبد فيها غير الله عز وجل !
قال تعالى:"ما كان للمشركين أن يعمروا مساجد الله شاهدين على أنفسهم بالكفر، أولئك حبطت أعمالهم وفي النار هم خالدون .. إنما يعمر مساجد الله من آمن بالله واليوم الآخر وأقام الصلاة وآتى الزكاة ولم يخش إلا الله، فعسى أولئك أن يكونوا من المهتدين."
قال تعالى: (وَمَنْ أَظْلَمُ مِمَّنْ مَنَعَ مَسَاجِدَ اللَّهِ أَنْ يُذْكَرَ فِيهَا اسْمُهُ وَسَعَى فِي خَرَابِهَا أُولَئِكَ مَا كَانَ لَهُمْ أَنْ يَدْخُلُوهَا إِلَّا خَائِفِينَ لَهُمْ فِي الدُّنْيَا خِزْيٌ وَلَهُمْ فِي الْآخِرَةِ عَذَابٌ عَظِيمٌ) (سورة البقرة: 114)
تخريب وهدم تدريجي للمسجد الأقصى وما حوله
تقرير عين على الأقصى لعام 2014م - مؤسسة القدس الدولية
تقرير عين على الأقصى لعام 2013م - مؤسسة القدس الدولية - صدر يوم الأربعاء 21-8-2013
تقرير عين على الأقصى لعام 2009م - مؤسسة القدس الدولية
الأخطار التي تهدد المسجد الأقصى المبارك والاعتداءات التي يتعرض لها منذ الاحتلال عام 1967م (بحث
محاولات تهويد المسجد الأقصى تحت الاحتلال البريطاني (بحث) - قراءة في تقرير اللجنة الدولية بشأن حائط البراق لعام 1930